"قناة الحكمة"

بسم الله الرحمن الرحيم
عاد بفضل الله تعالى البث التجريبى لقناة الحكمة على ترددها الجديد 10911 على القمر المصرى نايل ساتليعيد الامل من جديد فى اعلام اسلامى راقى منضبط بعيد عن الاسفاف والتميع وشيوخ النجوميه .كيف لا وهى قناة لها لجنة علمية تضم اكابر علماء مصر وعلى راس القناة فضيلة الشيخ العلامة المحدث ابى اسحاق الحوينى ونخبة العلماء امثال المشايخ محمد حسان ومحمد حسين يعقوب وسيد عفانى ومحمود المصرى وابى بكر الحنبلى ومصطفى العدوى حفظهم الله جميعا وبارك فيهم ونفعنا بعلمهم.فاللهم بارك هذه القناه والقائمين عليها واجعلها يل ربنا منارة للتوحيد ونشر الدين الصحيح
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

صور اسلاميه

من لهذا الدين

بعد ان راينا هذه الهجمات الشرسه على الاسلام من كل مكان ممن ينتسبون الى الاسلام قبل الكفرة بالاسلام فلم تعد المصيبة الان فى عدو يجتاح بلادنا وفقط بل من ينخرون فى بنيان هذا الدين من داخله وان زعموا العلم ولبسوا العمائم فوالله لهم اشد خطرا على الدين فهم لا هم لهم كل يوم الا ان يخرجوا على المسلمين بفتنه جديده ليشككوا الناس فى دينهم من اول الشيعه الخبثاء الذين ما تمكنوا فى بلدا من بلاد الاسلام حتى رايت حقيقتهم من تقتيل وتذبيح وتشريد لاهل السنه فاين الان اهل السنه فى ايران او فى جنوب لبنان وانتظر مايحدث فى العراق من حرب ابادة لاهل السنه تحت الرعاية الامريكية .من هؤلاء الى علماء السوء الذين اتخذوا الدين تجارة مربحة ووسيلة للنجومية وفى سبيل ذلك تسمع منهم العجب العجاب من الفتاوى والاراء فبين منكرا للنقاب ومتجرا على الحجاب وساخرا من اللحية ومستهزأ بالسنه وكاذبا يكذب على رسول الله .
حالة مزرية تلك التى وصلنا اليها ولكننا لا نريد ان نكتفى بالبكاء والعويل ولنكن عاملين وليكن ما ذكرنا انفا دافعا لنا لنشعر اننا يجب ان نتحرك لنصرة هذا الدين وليفعل كل منا ما يستطيع ولو بكلمة بسيطة تثبت ان لهذا الدين من يدافع عنه وليس كلاء مباح لكل تافه فارجو كل من يقرا كلامى هذا الا يعجب لحال امتنا وكفى ولكن ليكن فاعلا وليتحرك ولو بالقليل فكل مذاهب الشيطان تجد من يبذل روحه وماله وجهده للدفاع عنها فمن اهذا الدين؟
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تعريف بالمدونه

فى زمن تكالبت فيه امم الارض وكلاب الارض على الاسلام واعلنتها حرب حياة او موت مع الاسلام الذى تخاذل اهله عن نصرته بل عجبت لمن ركب الموجه من المسلمين فى حرب الاسلام مع اعداء الاسلام.ففى هذا الحالوجدت طريق التدوين عسى ان اكون جنديا مدافعا عن الاسلام ناطقا بالحق الذى فيه داعيا اليه على هدى وبصيرة من الله.
اسال الله ان يوفقنى وارجو من اخوانى الا يحرمونا من نصائحهم ودعائهم